انتاب اهالي خورفكان حالة من التشاؤم بعد نشر المطرب الوطني حسين الجسمي صورا له على الشواطئ في الخليج.


وأعاد العديد من رواد مواقع التواصل بشيء من التهكم والسخرية ربط الجسمي بالأمور النحسة التي حصلت بعد غنائه لها، حيث عادة ما تربط أغانيه  بالانفجارات والكوارث التي تحدث في عدد من البلدان المختلفة.


فقد غنى  لوالدته بأغنية "يا امي" في عام 2008، لتتوفى والدته في نفس السنة، وغنى لليبيا فدخلت في صراعات وكوراث، وغنى لبرشلونة فتراجع مستواه وخسر ألقابه، وحتى عندما غنى للحرم حصلت حادثة الرافعة فضلا عن تدافع الحجاج.


واليوم ينشر صورة له في خورفكان، ليتندر المواطنون الإماراتيون في الشمال ويعبروا عن تشاؤمهم من أن يصيبهم نحس الجسمي.