وذكرت المؤسسة -في تقريرها - "أن الجيش المصري سيفقد المزيد من الدعم الشعبي حتما إذا طالت فترة حكم السيسي، كما حدث في الفترة بين الإطاحة بمبارك في فبراير 2011 وبين عزل مرسي بواسطة كبار قيادات الجيش".
ودعا التقرير الإدارة الأمريكية، إلى منع حكومات دول الشرق الأوسط، من حرمان الإسلاميين من العملية السياسية، قائلا: "ينبغي على واشنطن أن تمنع الدول من حرمان الإسلاميين من العملية السياسية تمامًا من أجل استعادة الاستقرار فى المنطقة".
وأوضحت "هيريتيدج فاونديشين" - في تقريرها - أنه "إذا كان الإسلاميون يذعنون للقانون وينبذون العنف، ينبغي السماح لهم بالمشاركة في العملية السياسية".